THE 2-MINUTE RULE FOR التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية

Blog Article



كأن يقول الشخص المكتئب لنفسه أنه لن يتحسن أبدا؛ مما يجعله يستمر في الشعور بالاكتئاب طوال حياته.

التشوهات المعرفية شائعة وغالباً ما تكون أنماطاً تلقائية غير عقلانية تفكير والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاعر سلبية وسلوكيات غير صحية وضعف الصحة العقلية.

ترمز هذه التقنية إلى الحدث المنشط ، والمعتقدات غير العقلانية، والعواقب التي تأتي من المعتقدات. أراد إليس أن يثبت أن الحدث المنشط ليس هو ما تسبب في السلوك العاطفي أو العواقب، بل المعتقدات وكيفية ادراك الشخص بشكل غير عقلاني للأحداث التي تساعد على ظهور العواقب.

يعد التعرف على التشوهات المعرفية وتحديها خطوة حاسمة نحو تحقيق المزيد من التوازن والتوازن عقلاني تفكير.

ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺇﺭﺷﺎﺩﻱ ﻣﻌﺮﻓﻲ ﺳﻠﻮﻛﻲ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺑﻌﺾ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻟﺪﻱ ﻋﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ

الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.

يتميز هذا التشوه المعرفي بمحاولة إثبات الشخص لصحة أفعاله أو أفكاره، مع إعطاء الأولوية لمصلحته الشخصية على حساب مصالح أو مشاعر الآخرين.

ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة على حل المشكلات نور الإمارات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.

أحد أساليب مكافحة هذا التشويه المعرفي هو فحص الأدلة الامارات من خلال إجراء تحليل دقيق للموقف المعاش؛ مما يساعد الشخص على تجنب المبالغة في عيش الأحداث وتوقع النتائج.

عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.

وهذا يمكن أن يشجع الانسحاب الاجتماعي بسبب خوفه من أن ينظر إليه المحيطون به بشكل سلبي بالفعل.

لكل شيء جانبان أحدهما أيجابي والآخر سلبي ، وحتى لو حدث شيء سيء فهناك فرصة للتعلم منه.

يجب على الأفراد الذين يشعرون بأي نوع من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.

اعتماد الشباب على القنوات الفضائية وتأثيرها على منظومة القيم الاجتماعية:, دراسة ميدانية على طلبة الجامعات الفلسطينية في إطار نظرية الاعتماد

Report this page